يشير المصطلح إلى اضطرابات في واحدة أو أكثر من العمليات النفسية الاساسية اللازمة سواء لفهم أو استخدام اللغة المنطوقة أو المكتوبة.
وتظهر على نحو قصور في الاصغاء، أو التفكير، أو النطق، أو القراءة ، أو الكتابة ، أو التهجئة، أو العمليات الحسابية
والتي لا تعود إلى أسباب تتعلق بالإعاقة الفكرية أو السمعية أو البصرية أو غيرها من أنواع الإعاقة أو ظروف التعلم (تدني المستوى الثقافي الاجتماعي) أو الرعاية الأسرية.
المرجع: الدليل التنظيمي للتربية الخاصة 1436-1437هـ