محتوى الصفحة
يطل علينا في كل عام ذكرى اليوم الوطني للملكة لتعيد إلى الأذهان هذا الحدث التاريخي الهام ويظل الأول من الميزان من عام 1351هـ يوماُ محفوراُ في ذاكرة التاريخ منقوشاُ في فكر ووجدان المواطن السعودي كيف لا.... وهو اليوم الذي وحد فيه جلالة الملك عبد العزيز بن عبدالرحمن طيب الله ثراه شتات هذا الكيان العظيم وأحال الفرقة والتناحر إلى وحدة وانصهار وتكامل . وفي هذه الأيام تعيش بلادنا أجواء هذه الذكرى العطرة ( ذكرى اليوم الوطني ) وهي مناسبة خالدة ووقفة عظيمة تعي فيها الأجيال قصة أمانة قياده ووفاء شعب
بمناسبة هذه الذكرى :
نظم مكتب العلاقات العامة والإعلام بكلية التربية فعاليات اليوم الوطني بمشاركة مؤسسة ارم المها لتنظيم المعارض وعيادات ونادي كيرفز النسائي وتزينت ممرات الكلية بالاعلام والبالونات والبنرات لذكرى هذا اليوم الغالي على قلوبنا دام عزك يا وطني وتم توزيع الورود والأعلام على منسوبات الكلية .
في الختام ............تحية لك يا وطني.